بعد قصة حب تخطت العشرين عام، أعلنت نجمة هوليوود جينيفر لوبيز، عن طلب بالطلاق من المحكمة العليا بولاية لوس أنجلوس، الثلاثاء، من زوجها الكاتب والممثل بن أفليك، بعد زواج دام حوالي عامين .
وتوقعت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، أن يؤدى طاب طلاق جينيفر لوبيز من زوجها لتعطيل إمبراطورية نجمة هوليوود التجارية.
وكان الزوجان قد اشتريا قصرا ضخما في لوس أنجلوس بقيمة 61 مليون دولار العام الماضي، وأدرجاه للبيع منذ أيام مقابل 68 مليون دولار.
وظهر أفليك في الفيلم الوثائقي لزوجته “أعظم قصة حب لم تُرو على الإطلاق” لعام 2024، والذي سلط الضوء على علاقتهما الرومانسية المتجددة، حيث دفعت شركة الإنتاج “Artists Equity”، التي شارك أفليك في تأسيسها، تكاليف إنتاج الفيلم الوثائقي.
وكان زواج لوبيز وأفليك قبل عامين قد فاجأ المعجبين الذين تابعوا علاقتهما في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وفق “وول ستريت جورنال”.
وأقيم حفل زفاف فخما في 20 أغسطس من ذلك منذ عامين، وتزوج الثنائي المعروف باسم “بينيفر”، في لاس فيجاس عام 2022،.
هذا الطلاق سيكون الرابع للوبيز (55 عاما)، والثاني بالنسبة لأفليك (52 عاما).
ولم تستطيع لوبيز، تحقيق النجاح المطلوب في ألبومها، كما واجهت علامتها التجارية الخاصة بالجمال صعوبات في اكتساب المكاسب التجارية، وتراجعت عن احياء حفلة موسيقية بعنوان “This Is Me…LIVE The Greatest Hits Tour”.