شن الدكتور محمد علي، أحد علماء الأزهر الشريف، والداعية الإسلامي، هجوماً لاذعاً المحامي الذي تحدث عن جواز المساكنة، وإباحة الزنا بأجر، ولكنه يقوم بوصف هذا الشخص، ولذلك على هذا المحامي التراجع عن مثل هذه التصريحات التي تنشر الفتنة.
وقال إن هذا الزمان انتشر فيه الرويبضة، والرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قال عنهم :” سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة”.
وأضاف أحد علماء الأزهر الشريف، أن ما يحدث هو من علامات الساعة، ففي الفترة الأخيرة هناك أشياء مغلوطة تنشر عن تعاليم الدين الإسلامي منها، أن المساكنة حلال، وأن الإمام أبو حنيفة أباح الزنا.
وأوضح أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن ” كنت أظن أن الدجال الذي بشر به النبي صلى الله عليه وسلم، أعور ولكني رأيته في هذا الزمان أقرع”.
ولفت إلى أن الدجال الأقرع باع الأخرة بالدنيا، من أجل الحصول على التريند، وأن هذا الشخص تافه ويريد الشهرة فقط، و÷ذا الشخص خطر على المجتمع.